
حين عبرت قدماه مكتب المحامي الأشهر في البلاد ، لم يكن سيرين يعلم بأن عقله لن يكون سلاحه الوحيد للعمل معه ، بل لم يتوقع أنه سيقع بورطه ستكلفه حريته وكرامته..بل ستسحقه. أما ميرل دي باركيو لم يتصور قط بأن هذا المحامي المبتدئ قد يثير بدواخله شيئا لم يعهده من قبل .. هوس برداء مثلج وبارد ... لكنه إبتسم عندما أدرك أنه قادر على سكب مزيج سيطرته وتملكه عليه . "نقية تماماً" جميع حقوق الرواية لي لا أقبل ورودها بأي مكان آخر.All Rights Reserved