Story cover for ظـلّـك آلـذي آڪـره 2 by hibamohaa
ظـلّـك آلـذي آڪـره 2
  • WpView
    Reads 6,721
  • WpVote
    Votes 610
  • WpPart
    Parts 31
  • WpView
    Reads 6,721
  • WpVote
    Votes 610
  • WpPart
    Parts 31
Ongoing, First published Oct 02
Mature
6 new parts
『هـو أحـبـه بـطـريـقـتـه.. و هـو تـأذّى بـكـل الـطـرق الـمـمـكـنـة.』
All Rights Reserved
Table of contents
Sign up to add ظـلّـك آلـذي آڪـره 2 to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
صراع الآلام (متوقفة حاليا)  by Ashwakbelhadj
14 parts Ongoing Mature
في صميم الحياة، تتشابك أقدارٌ تحمل في طياتها ألوانًا من الفقد والحب والخيانة. هنا، تبدأ حكايتنا مع طفلٍ في السابعة من عمره، استقبلته الحياة بعبءٍ ثقيل لم يكن له فيه ذنب. فبينما كان هو باكورة فرحة لوالديه، تحوّل ميلاده إلى ذكرى موجعة، إذ أخذ معه أغلى ما يملك الأب، زوجته ورفيقة دربه. منذ تلك اللحظة، خيّم الحزن على روح الأب، وأصبح وجه ابنه تذكيرًا دائمًا بفقدانه، ظلًا يلاحقه أينما ذهب. وهكذا، نشأ الصغير مكروهًا دون أن يفهم، يتوق إلى نظرة حنان أو كلمة طيبة من والده، لكنه لم يجد سوى جفاء وبرود يزداد يومًا بعد يوم، ليثقل على قلبه الصغير ويشعره بوحدة قاسية. وسط هذه العتمة، كان يجد الطفل بعض الدفء والسعادة في وجود إخوته، وفي أعماقه، كان لا يزال يأمل في كسر الحاجز الجليدي الذي بناه والده حول قلبه. رغم كل محاولاته التقرب، كانت جهوده تتبخر أمام قسوة الأب الصامتة، وتتفاقم لديه مشاعر الفراغ والوحدة. لكن القدر كان يخفي منعطفًا مؤلمًا آخر. فبينما كان العم يحتل مكانة خاصة في قلب باسل الصغير، يراه سندًا وأمانًا، ويثق به أكثر من أي شخص آخر، كانت براثن الحقد والجشع تتسلل إلى قلب الأخ الأكبر. وفي لحظة غادرة، ينقلب الأخ على أخيه، ليصبح باسل ضحية لمؤامرة بشعة. ليُختطف الطفل البريء على يد عمه، الذي استغل حبه وثق
You may also like
Slide 1 of 10
Kaiden //كايدن cover
مـهمـة لـلأسْــر.  cover
لا تكرهني أبي cover
سارق  cover
My Beautiful Crimson //قُرْمُزِي cover
Larissa//لاريسا cover
صراع الآلام (متوقفة حاليا)  cover
عــودة cover
مطلوب cover
الرابع من يوليو cover

Kaiden //كايدن

29 parts Ongoing

ولد ليكون ظل نابولي، وليس ليعيش بسلام وُلد كايدن من خطيئة لم يخترها، تخلّت عنه أمّ لم تعرف كيف تحب، وغاب عنه أبٌ لم يعلم بوجوده. كبر في الميتم، واعتاد أن يرمّم نفسه كلما انكسر دون أن يشعر به أحد. يعيش الآن وحيدًا في شقة صغيرة، يدرس الفنّ وكأنّه يحاول أن يرسم لنفسه عالمًا لم ينله يومًا. خلف ملامحه الهادئة وشعره الغرابيّ وعيونه الرمادية، تختبئ روح أنهكتها الحياة، وقلب لا يعرف سوى الصمت. كايدن لا يبحث عن الحب، بل عن الانتماء... عن أحدٍ يراه حين يتظاهر بأنه بخير. رودريجو _ جاسمين _