
ليست كل القصص تقبل أن تُطوى. بعض الشخصيات ترفض موتها على الورق وتعود للمطالبة بقدر جديد. حين ينكسر الحاجز بين الكاتب وروايته، يصبح الحبر باباً لعالم يبتلع الأحياء... ويعيد صياغة المصير هذا ما لم تعلمه نايومي حينما قررت اكمال رواية جدها الأكبر غير مدركة أن شرير الرواية لم يكن يرضى الموت بسهولة وفي ليلة ماطرة، وجدته حيًا أمامها، يضع شظية حادة على عنقها يطالبها بتغيير مصيره وهناك.. هناك، الحبر تمرد جميع حقوق الرواية تعود الي ككاتبة ©All Rights Reserved
1 part