توم مارفولو ريدل، تبدا الاحداث من عمره في العاشره حيث ياذي الناس ويفعل أشياء مريبة معهم مات والديّه او هذا ما ظنه، وهو يكرههم كان يستطيع يحرك الاشياء دون لمسها لم يعرف أبدا معنى الحب فهل يجرّبه يوما؟...
كلما رأت ملامح ذلك الرجل العربي الأسمر، تشتعل نار الكراهية في قلبها. لم يكن حقدها وليد اللحظة، بل تراكم من خيبات وخسارات ربطتها في ذهنها بوجهه ولون بشرته. تنظر إليه بعينين متقدتين، لا ترى فيه إلا رمزًا لخذلان قديم، وظلًا يعيد إليها كل ما أرادت أن تنساه. في صمتها صراع داخلي، وفي حقدها وقود يدفعها نحو الانتقام.