
لو يان تتحول إلى رواية. عائلتها مُشتتة، وهي على وشك السفر إلى العاصمة للانضمام إلى البطل، لتصبح "نوره الأبيض" الذي سيموت مكانه. تستدير بحزم، وتلتقط شابًا وسيمًا، وتنسحب إلى قرية جبلية للعزلة. فجأة، يصل النظام متأخرًا، معلنًا: 1. لم يجد البطل فرصته بعد، لذا سارعوا بالانضمام إليه. 2. حبيبة طفولتكم هي الشريرة . لوّحت لو يان بيدها بلا مبالاة، "مستحيل". لاحظ تشو يون تصرفها، فأمال رأسه، وارتسمت ابتسامة خفيفة على وجهه، ثم ضغط بإصبعه النازف والمُقطع في الوحل. النظام: "..." * أُجبرت لو يان على المغادرة بسبب الحبكة. تركت وراءها رسالة، تُأمر تشو يون بانتظارها، ثم وجدت اللحظة المناسبة "للموت" قبل البطل. بينما كان وعيها يتلاشى، بدت وكأنها تراه يتعثر نحوها، مندفعًا بين الحشد... عندما فتحت عينيها مجددًا، كان ذلك بعد عامين. صرخ النظام: "أيها المضيف! أيها المضيف! الشرير على وشك قتل البطل". كافح لو يان للخروج من التابوت الجليدي: "لا تسبوا أيون". * ليلة ماطرة. تجولت لو يان حول جبل الجثث ورأت شابًا طويل القامة ورشيقًا على المعبد. نادت بتردد: "أيون". لم يُفاجأ الشاب إطلاقًا، بل ابتسم ابتسامة خفيفة، وبدا تعبيره غريبًا بعض الشيء وسط البرق والرعد: "هذه المرة البديل مشابه جدًا. أخبرني، كيف تريد أن تموت؟" تراجعت لو يان بسرعة وهي تAll Rights Reserved