Story cover for التضحية (tokyo revenger ) by selva_west
التضحية (tokyo revenger )
  • WpView
    Reads 51
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 6
  • WpView
    Reads 51
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 6
Ongoing, First published Oct 05
1 new part
تاكيميتشي، المدمر من نتائج قفزاته الزمنية المروعة يقرر القيام بمحاولة أخيرة لإنقاذ مايكي، الزعيم الحالي لبوتن. إنها معركة بين الماضي والزمن. 
من الجدير بالذكر أن الشخصيات التي أذكرها ليست من أعمالي الخاصة بل تنتمي إلى أنمي ومانغا 
Tokyo Revengers
💐🌿💐
All Rights Reserved
Sign up to add التضحية (tokyo revenger ) to your library and receive updates
or
#130تاكيمتشي
Content Guidelines
You may also like
بين التضحية والحب [ مكتملة] by Aysha_dark
46 parts Complete
بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌
You may also like
Slide 1 of 10
احفاد عمران  cover
الزقاق الغربي  cover
أنين العدالة  cover
أبـن الغـجريـة  cover
أرض الخناجر  cover
ما هو ذنبي 💔 cover
الشبح cover
خلخال الغجر  cover
وادي الدهر  cover
بين التضحية والحب [ مكتملة] cover

احفاد عمران

42 parts Ongoing

إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا: هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد