أيامنا تحت سطوة الأقدار

تحت رحمة الأقدار، لا تسير الطرق كما نخطط لها، بل كما كُتبت لنا منذ زمن بعيد. في عالم تتقاطع فيه الحكايات، حيث الحب يصطدم بالقسوة، والخيارات تُقيّدها التقاليد، والقلوب تُختبر بين الانكسار والتمسك بالأمل... تبدأ رحلة أبطالنا.

في "أيامنا تحت سطوة الأقدار" لا نجد مجرد قصة عابرة، بل انعكاس لصراع الإنسان مع ما لا يملك تغييره. شخصيات تتقلب بين الماضي والحاضر، بين الحلم والواقع، بين رغباتها المكبوتة وسياط المجتمع التي لا ترحم. كل خطوة تُثقلها أسرار مدفونة، وكل لقاء يشعل شرارة تُغيّر مجرى حياة كاملة.

هل يمكن للحب أن يزهر وسط الجراح؟
هل تُكسر القيود إذا اجتمع القلب مع الإرادة؟
أم أن الأقدار أقوى من كل محاولاتنا للتمرد عليها؟

"أيامنا تحت سطوة الأقدار" ليست مجرد رواية، بل رحلة مشاعر متشابكة، حيث يواجه الأبطال أنفسهم قبل أن يواجهوا العالم. رواية عن الفقد، القوة، المصادفة، وعن تلك اللحظات التي تغيّر العمر كله في غمضة عين

"
هذه الرواية لا تمد للواقع بأي صلة و إنما للتعبير عن خيالي ، قد يوجد التشابه بسيط في الأحداث او الأسماء مع روايات اخرى "