
في إحدى قرى الجنوب، بين النخيل والأنهار، تمتدّ حكاية عائلة آل نواخ... عائلة تحمل من الأسرار أكثر مما تحتمل القلوب. بيتهم الكبير يجمع بين الحبّ والكراهية، وبين صمت الجدّ القديم ودموع الأحفاد. فيه تُولد العواطف على مهل، وتختنق الكلمات قبل أن تُقال، بينما ينسج القدر خيوطه بخفاء، كأنّ يدًا غريبة تعبث بمصير الجميع.All Rights Reserved