
لم يكن القيد يومًا حديدًا فقط، أحيانًا يأتي في هيئة يدٍ حنونة، وصوتٍ يهمس: «أنا أخاف عليكِ». كنتُ أصدقهم... حتى بدأتُ أختنق من كثرة الأمان. كل خطوةٍ كنتُ أظنها عبادة، كانت طريقًا أطول نحو السكون القسري، حيث تتعب الروح من الركوع لمن لا يُرى. تعلمتُ أن الحماية ليست دائمًا دفئًا، وأحيانًا، يكون أخطر سجنٍ هو ذلك الذي بُني باسم الحب.All Rights Reserved