
لم أختر أن أكون رقم واحد في حياتك بل أجبرت من طرفه هو ...من طرف قلبي القواعد كانت واظحة لاأحد يلمس أماسيا بوجود بول ولا أحد يلمس بول بوجود أماسيا قاعدتان عامتان أما الخاصة فكانت كوعد الخنصر بينهما بين الفتات ذات 10 سنوات والفتى ذي 11 لاوجود للحب بينهما حقا ... لكن أماسيا خذلت من طرف قلبها ...كانت أظعف من رئيته يحظى بحيات سعيدة مع غيرها بينما تعود للحظي بروتينها اليومي كفتاة بائسة لهذا كان يتحتم عليها إتخاذ الخطوة الأولى إتجاهه وتدمير مابدأه قبل أن يكتمل هي فقط ..الرقم واحد في حياته االبارحة واليوم وغدا ...كل ليلة كل صباح وكل مساءAll Rights Reserved