Story cover for My Stubborn King by darineayoub7
My Stubborn King
  • WpView
    Reads 215
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 17
  • WpView
    Reads 215
  • WpVote
    Votes 2
  • WpPart
    Parts 17
Complete, First published Oct 06
فكتوريا (البطلة)

العمر: حوالي 20-19 سنة

المظهر: شعرها بني غامق طويل وناعم، عيون خضراء لامعة، وبشرة فاتحة. رموش كثيفة تعطي عيونها لمسة ساحرة.

الشخصية: ذكية، مستقلة، قوية الإرادة، لكنها حساسة تجاه مشاعر الآخرين. فضولها أحيانًا يقودها للمواقف الخطرة.

الملابس المفضلة: غالبًا أنيقة وعملية، تحب الألوان الهادئة مثل الرمادي والبيج، لكنها تهتم دائمًا بتفاصيل بسيطة تضيف أناقة لطلتها.








أليكس (البطل)

العمر: حوالي 29-30 سنة

المظهر: شعر أسود قصير ومصفف بعناية، عيون سوداء عميقة، وجه حاد الجمال، وابتسامة خفيفة نادرة تظهر فقط لمن يثق بهم. بنيته قوية ورياضية.

الشخصية: غامض، حذر، شجاع جدًا، لكنه يحمل جانب رومانسي لا يظهر إلا لفكتوريا. ماضيه مليء بالأسرار والخطر.

الملابس المفضلة: غالبًا يرتدي ألوان داكنة، يفضل الأسود والرمادي، ملابس عملية تسمح له بالتحرك بسرعة عند الحاجة.










الطرف الثالث: جايدن (Jaiden)

العمر: حوالي 27 سنة

المظهر: شعر أشقر داكن، عيون زرقاء صافية، ابتسامة دافئة وجذابة، جسم رياضي معتدل.

الشخصية: ودي، مهتم بالآخرين، صادق ومخلص، لكنه يمتلك حساسية وعاطفة قوية تجاه فكتوريا. يختلف عن أليكس بالغموض والخطر؛ جايدن يمثل الأمان والحنان الذي تبحث عنه فكتوريا أحيانًا.
Public Domain
Sign up to add My Stubborn King to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
سلسلة دروب الهداية by dyigsg8ufy
1 part Complete
امت هتصلي؟ بكرا... همممم، طيب إنت ضامن تعيش لحد بكرا؟ لا، بس أنا لسه صغيرة، وبعدين في ناس كتير مش بتصلي وعايشين حياتهم عادي. طيب، لو الموت جه دلوقتي، مستعدة تقابلي ربنا من غير صلاة؟ ... (سكوت) لا، بس... مفيش بس، الصلاة مش اختيار، دي حياتك، أمانك، نجاتك. متأجليش لقاءك بربنا، لأن مفيش ضمان لوقت تاني. سؤال للقارئ: ما الحجة التي أخّرت صلاتك اليوم؟ وهل هي تستحق ذلك؟ صلِّ يا صديقي، فوالله لا شيء يستحق كل هذا التأجيل. الحياة سريعة، والأيام تجري، ونحن مشغولون بالدنيا التي لن تدوم لنا. نركض خلف المال، الأحلام، الراحة، وننسى أن أقرب شيء إلينا هو الموت، وأبعد شيء عنا هو الدنيا التي نلهث وراءها. الصلاة ليست مجرد فرض، بل هي راحة للقلب، طمأنينة للروح، لقاء مع الله الذي يسمع همومك حتى قبل أن تشتكيها. هل رأيت إنسانًا يؤجل موعدًا مع ملك عظيم؟ فكيف نؤجل لقاءنا مع ملك الملوك؟ لا تقل "غدًا سأبدأ"، بل قل "الآن سأعود". كل صلاة تؤجلها هي لحظة تبتعد فيها عن نور الله. لا تنتظر حتى يأتي اليوم الذي تتمنى فيه الركوع فلا تستطيع. رسالة إليك: صلِّ قبل أن يُصلى عليك، وتذكر أن أقرب طريق للسعادة هو السجود، فهل جربته اليوم؟ بقلم: تقوى محمد
You may also like
Slide 1 of 10
سلسلة دروب الهداية cover
ملكة علي عرش الشيطان  cover
لا تترك يدى cover
اسيرة الروح  cover
اغلال زمن الغهيب  cover
سجينة قسوته  cover
صهباء آشعلت صدري (كامله) لـ: نورهان مجدى cover
مآسه ، تٱج عـ ـرشِـه  cover
رواية عن اكسو : رحلة جعلت الحلم يتحقق cover
عــشــق الــوقــح  cover

سلسلة دروب الهداية

1 part Complete

امت هتصلي؟ بكرا... همممم، طيب إنت ضامن تعيش لحد بكرا؟ لا، بس أنا لسه صغيرة، وبعدين في ناس كتير مش بتصلي وعايشين حياتهم عادي. طيب، لو الموت جه دلوقتي، مستعدة تقابلي ربنا من غير صلاة؟ ... (سكوت) لا، بس... مفيش بس، الصلاة مش اختيار، دي حياتك، أمانك، نجاتك. متأجليش لقاءك بربنا، لأن مفيش ضمان لوقت تاني. سؤال للقارئ: ما الحجة التي أخّرت صلاتك اليوم؟ وهل هي تستحق ذلك؟ صلِّ يا صديقي، فوالله لا شيء يستحق كل هذا التأجيل. الحياة سريعة، والأيام تجري، ونحن مشغولون بالدنيا التي لن تدوم لنا. نركض خلف المال، الأحلام، الراحة، وننسى أن أقرب شيء إلينا هو الموت، وأبعد شيء عنا هو الدنيا التي نلهث وراءها. الصلاة ليست مجرد فرض، بل هي راحة للقلب، طمأنينة للروح، لقاء مع الله الذي يسمع همومك حتى قبل أن تشتكيها. هل رأيت إنسانًا يؤجل موعدًا مع ملك عظيم؟ فكيف نؤجل لقاءنا مع ملك الملوك؟ لا تقل "غدًا سأبدأ"، بل قل "الآن سأعود". كل صلاة تؤجلها هي لحظة تبتعد فيها عن نور الله. لا تنتظر حتى يأتي اليوم الذي تتمنى فيه الركوع فلا تستطيع. رسالة إليك: صلِّ قبل أن يُصلى عليك، وتذكر أن أقرب طريق للسعادة هو السجود، فهل جربته اليوم؟ بقلم: تقوى محمد