Story cover for المحاميه المتمرده by NinaNina271617
المحاميه المتمرده
  • WpView
    Reads 28
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 10
  • WpView
    Reads 28
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 10
Ongoing, First published Oct 06
---

🌌 تمهيد رواية "المحاميه المتمرده"



في قلب مدينة ميلانو، حيث تختلط أناقة الشوارع القديمة بظلال الأسرار التي لا تنام، تبدأ حكايةٌ عن العدالة... والحقيقة... والخداع.
مدينة تسير على إيقاع القانون نهارًا، لكنها تخفي في ليلها وجوهًا أخرى لا تعرف سوى الصمت والدماء.



في هذه المدينة، تلتقي شخصيتان مختلفتان تمامًا:



كاترينا مورينو - محامية شابة ذكية، لا تخشى التحدي، تؤمن بأن العدالة لا تتحقق إلا إذا وُضعت المشاعر جانبًا. نشأت في بيئة قاسية جعلتها ترى أن القانون هو السلاح الوحيد ضد الفوضى. لكن حين تُوكل إليها قضية فتاة تُتهم بقتل شقيقها، تجد نفسها في مواجهة شيء أعقد من مجرد تهمة قتل - شبكة من الأكاذيب تمتد إلى قاعات المحكمة نفسها.



وألكسندر دي لورينزو - المدعي العام الأشهر في ميلانو، رجل صارم يضع النظام فوق كل شيء. ابن قاضٍ كبير، تربى على فكرة أن "القانون لا يرحم، بل يُطبّق فقط." لكن خلف تلك الملامح الباردة تختبئ أسرار من الماضي، وملفّات لا يريد أحد فتحها... حتى هو.



حين تلتقي كاترينا وألكسندر لأول مرة في قاعة المحكمة، يظن كلٌّ منهما أنه يعرف معنى الحقيقة.
لكن الحقيقة التي سيكشفانها لاحقًا... ستكسر كل ما آمن به الاثنان.



كل قضية تفتح بابًا، وكل شاهدٍ يحمل سرًّا، وكل دليلٍ يقود إلى شخصٍ لا يُتوقع تورط
All Rights Reserved
Sign up to add المحاميه المتمرده to your library and receive updates
or
#5دلائل
Content Guidelines
You may also like
"لا موجٍ تعدى البحر الثايـر ولا نارٍ حرقت غرور النيّـار " by 4wiwri
50 parts Ongoing
«غزال راكض في بساتين الدم ونار تغلي الموج من الجوف للسطح، صياد بعين واحدة أدق من صقر في ربوع السماء صَيَّدَتْهُ غزالة مو أي غزال، غزال يطرح أسد ويخلي الكل واقف لها على قدم وساق!، جلاد يجلد الشر في أرضه، ويقطف الورد الشائك يرسو في بحره... وهو بحر غدار!» عَثَّة انجذبت للهبها، لا هي ربيع الحياة ولا هو شتاء العمر، نيار الأرض في نيارها وبرود الأرض في كفوف مُرهِبة يجتمعون في كثير من الأغاني والسطور في بساتين وحقول... بين رفوف الكبرياء وبين خفايا الظلام... لكن مالهم اجتماع في الحياة العادية ولا وجود للعادي في قاموس التناقض؛ إما نار وإما هوج البحور... يرافقها اللقلب 'ملاك رحيم' لكنها تطيح في قرمزية دم تهزم براءة الأيادي، هو تهمس له الحياة دائمًا بالمجهول، هو الظلم وهي عدله، هو الجنون وهي وعيه الكامل، ماهي إلا صيدة ذيب وماهو إلا صياد الغزالة ، روايتي لا تحمل مجاديف احتياط او حتى قصص روميو و جولييت ، او قيس وليلى أحمل المستحيل بين أنمالي اصوغه وفقًا لمزاجي المتقلب، لا مكان لأصحاب الافكار الوردية ❣️.
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
12 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
تُـــــراث النــهروان  cover
هوس الأشهم cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
جريـمـة الـحـب  cover
' العبــث الأخــيــر' \رُكاب سفينة نوح/ cover
"لا موجٍ تعدى البحر الثايـر ولا نارٍ حرقت غرور النيّـار " cover
ليتك من الحب ماخوفتني cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover
ALL BILLION cover

تُـــــراث النــهروان

49 parts Ongoing

في عتمة تُبتلع فيها الأصوات تتراقص الأرواح بين الصمت والندم ولا يُسمع سوى همسات غامضة تُخبئ وراءها جرحًا لا يندمل هناك حيث لا يجرؤ الضوء على الاقتراب تُحاك قصصُ النجاة بأسرارٍ مظلمة وحين يأتي المجهول ليقترب تتلاشى الحقيقة ويبدأ السقوط..!