Story cover for عود الموت by A_M-16
عود الموت
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 15
  • WpPart
    Parts 5
  • WpView
    Reads 38
  • WpVote
    Votes 15
  • WpPart
    Parts 5
Ongoing, First published Oct 07
Mature
في قرية نسيها الزمن، يجد أحمد عودا قديما يحمل نقشا غريبا.
كل نغمة يعزفها توقظ صوتا من الماضي، صوت فتاة رحلت ولم يرحل حنينها.
ما بين الخوف والعشق، يبدأ لحن لا يعرف إن كان خلاصا... أو لعنة.
All Rights Reserved
Sign up to add عود الموت to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
خمسةُ أصابِع وسبعةُ خوَاتِم by rioss_an
12 parts Ongoing Mature
لم تعَد الحياةُ سهلةً عِندما نُجاهد للحّصُولِ على ما نُريدهُ ولكنها سهلةً إذ اخذت مُنحَنى سيِء قد يجعُل مّنك تحصلُ على ما بِذلك واكثر مِما تظُن..هكذا ظنّت جِينيِدا حياتها المليئةُ بالجوعِ والألمُ والمعاناةُ..أَخذت طرِيقاً إجرامياً قذر لتنجئ هيَ وعائلتها.. جِينيِدا.. قدرُها جعلَ مِنها الكُره بينَ خصميِن ولكن اللعبةُ اختلفت هنا، فكلُ خَصمً يريدُ مِنها أن تكوُن في مرماه. عائلتين خطّرتين كانّتا خصمان ليِسَ بسهلً ولكلُ واحدٍ لديهِ جانبٌ مُظلم لا نور فيه.. . . * كنتُ اتوسطُ الحائِط والرجلُ الشاهِق أمامي بعّينانٍ ترتجِفان ولكَن ما هدّى مِن روعي قليلاً هو إدخالهُ للسلاح لخلفِ مِعطفُه.. "لِنرى مالذي ستفعّلينه.." قال ذلِك وجملتهُ قد جعّلت مِن جسدي يرتعشُ بِخفه قبلَ أنّ تصِل إلى أُذنَاي.. هل هذهِ طريقةٌ غيرُ مُباشِره بقولهِ لي أنهُ قبِل بي! لكِن كيف.. كيفّ ذلِك؟ هل وجدتُ عملاً اخيراً؟! ولكنّ مالذّي قصدهُ بقولهِ لذلِك؟! * قيِدُ النّشر.. لا أسمحُ بسرقةً أو إقتِباس قد يُودي ذلك إلى منحنىَ غيِر جيدً لكلانا، الروايةُ مصنَفه للبالغيِن كونهاَ تحتويِ علىَ مشاهدٌ دمويهَ إجراميةً ومشاهدً عنيفةً والألفَاظُ السيِئه..
You may also like
Slide 1 of 10
عرين ڤيرمونتيس // The Den of Vermontis cover
Venice  cover
اجرام الليالي cover
الذكرى الملعونة  cover
الثعلب cover
Reckless cover
خمسةُ أصابِع وسبعةُ خوَاتِم cover
ضلك وراء الباب cover
صائِد مصّاصِي الدّماء، دَانتِيَآس | ‏DANTIAS-THE VAMPIRE HUNTER cover
قصص رعب واقعية cover

عرين ڤيرمونتيس // The Den of Vermontis

6 parts Ongoing

لا أحد يولد قاتلاً، لكن بعض المدن تعلّمك القتل قبل أن تتعلّم النطق. هناك حيث يصمت القانون وتعلو لغة الرصاص، تتكشّف أسرار لا تُكتب، وتُعقد صفقات لا تُوثّق. رجال يحكمون من خلف ستائر مخملية، يتحدثون بالرصاص والذهب، ونساء تبتسمن وفي حقائبهن خريطة موتٍ مؤجلة. بين أنياب المافيا وعيون الاستخبارات تبدأ الرقصة... رقصة لا يتقن خطواتها سوى أولئك الذين خلعوا ضمائرهم منذ زمن. الولاءات تُباع، الخيانة لا تُفاجئ أحداً، والنجاة؟ لا تعني شيئاً إن خرجت منها بأطرافك كاملة... وقلبك ميت.