
لا أحد يُولد مرتين... إلا إذا كان القدر يرى أن قصته لم تنتهِ بعد. وُلد ريو في عالمٍ من خيانةٍ وصمت، ومات قبل أن يفهم معنى الدفء أو الصداقة. لكنه عندما فتح عينيه مجددًا، لم يكن في جسده، ولا في عالمه... كان داخل روايته التي كتبها بيده - في جسد طفلٍ منبوذ، ملامحه مألوفة، ونهايته مكتوبة مسبقًا بالموت. لكنه لم يَعُد ذاك الكاتب المتفرج، بل أصبح جزءًا من الحكاية. وهذه المرة... سيعيد تعريف معنى "العائلة"، و"الصداقة"، و"الحياة" نفسها.All Rights Reserved