Story cover for حين أحبّ الشيطان by ROSA_7919
حين أحبّ الشيطان
  • Reads 20
  • Votes 4
  • Parts 2
  • Reads 20
  • Votes 4
  • Parts 2
Ongoing, First published Oct 07
Mature
2 new parts
لم يولد من رحم النور، بل من ظلٍّ تناسى وجهه.

كان يظن أن البرد هو الخلاص، وأن الصمت يحميه من الهاوية التي تسكنه،
حتى ظهر ذلك النور الذي لم يكن عليه أن يراه.

قلبٌ لم يعرف سوى الحديد والدم، خفق لأول مرة... فاهتزت جدران الجحيم داخله.

وفي اللحظة التي لمس فيها الحب، بدأ سقوطه.

فما بين رغبة لا تُكبح، وخطيئة لا تُغتفر،
يُولد صراعٌ ينسف كل ما اعتقد أنه يعرفه عن نفسه، وعن اللعنة التي تجري في دمه.

هذه ليست قصة حبٍّ عادية،
بل اعترافٌ من شيطانٍ ظنّ أن قلبه محصّن ضد النور...
حتى وقع فيه .
All Rights Reserved
Sign up to add حين أحبّ الشيطان to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 10
حُجر الغربيب cover
طوفان الدُرة " ملحمة طوفان هزمهُ العشق"  cover
Romanov's Butterfly cover
دلال "حُرمت على قلبك " cover
الموروث نصل حاد cover
الوجه الآخر لساندريلا cover
ولدت لأكون الدوقة cover
Aporia | ابوريا cover
السطر الأخير || The Last Line  cover
صرخه في الظلام cover

حُجر الغربيب

51 parts Ongoing

من قَاتلي ألى الغِربيب هَل الغَريب سيصبح حبيب؟ أم سَيبقى ذَلكَ الرجُل المُريب . . . الكاتبة: مـهـا ال عـبدالله "مَيامي"