Story cover for تقييم كتب درستها by doooo-19
تقييم كتب درستها
  • WpView
    Reads 231
  • WpVote
    Votes 46
  • WpPart
    Parts 10
Sign up to add تقييم كتب درستها to your library and receive updates
or
#77كتب
Content Guidelines
You may also like
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي by Maryanhamada
87 parts Ongoing
_ وأغُضُّ طرفي إن مررتُ تعففًا وعيون قلبي عندها تتنعّمُ علمتْ بأني مُغرمٌ، فتبسّمتْ خجلًا كأنّ فؤادَها يتكلَّمُ تلك التي بلغتْ جمالًا فائقًا لكنّها عن حسنِها لا تعلمُ _ السيف في الغمد لا تخشي مضاربه وسيف عينكِ في الحالين بتّار إن المفاتن في عينك مخمره من نظرة منك يغدو المرء سكرانا _ كم منزل في الأرض يألفه الفتى و حنينه يبقى لأول منزل؟! - أتسمحين لي ؟ = بِـ ماذا ! - أقطفك من أرضكِ المُزهرة وأغرسكِ بمكانٍ آخر !! = أين؟ - قلبي ، المكان الذي يليقُ بكِ . _ هناك حب يكفي للجميع . _حتى لي ؟! _ خاصةً لكِ _ كالوطن أنتِ تحتوي فؤادي في غربته _ لم أُهزمْ في حرب قطْ إلا الحرب مع فؤادك هزمني و لم يكتفي بذلك بل أسرني به _ و للورد في خديها عبق إذا تبسمت زاد الورد توريدا _ ابتسمي فروحي لا يليق بها الحزن .. ابتسمي لي و دعيني أتأملك .. ابتسمي لهذا العاشق الذي لا يقوى على حزنك .. أنتِ فقط ابتسمي و أنا أوعدكِ أنني لن أبعد عيناي عنكِ .. _ و ليشهد قلبي أنكِ فيه و لتشهد روحي أنكِ روحي و ليشهد ربي و الدنيا و ما فيها أني أحبـكِ . _أقولُها بقلبٍ صادقٍ و عقلٍ واعٍ و روحٌ محبّة "أنا المُـتَيَّـمُ بـكِ وتـينـي" #ذئب المخابرات #آدم
You may also like
Slide 1 of 10
ساحر من رماد  cover
أنـا المُـتيَّــمُ بـكِ وتـينـي cover
احفاد السيد : الثار ( الأصلية )  cover
عشق عائلة الجزار cover
إِكليل الجبل | BBH cover
الجِهبِذ cover
 Dr/ 𝘈𝘭𝘪.(ج/1) cover
لَعْنــة فـالْتـَـردُو cover
ليت الليالي من جابت الذكرى تعيدها بالحدث  cover
عانِقنِي، واسِنِي، عِندها سأرحلُ بلا أثَر. cover

ساحر من رماد

15 parts Ongoing

في بلدةٍ اعتادت أن تنام على لحنٍ ناعم تُسمّيه السلطة "تهويدة السلام" كانت الأكاذيب تُروى كأنها حكايات ما قبل النوم، والحقائق تُدفن بعناية تحت أرضٍ لا تسأل. كبر الأطفال على الخضوع، وشاخ الكبار على الوهم. وكلّهم صدّقوا أن النوم بلا أسئلة هو النجاة. لكنّ القدر لا يرحم المدن النائمة طويلًا فأرسل شخصًا لا يشبههم. لا يحمل راية ولا يسعى لخلاص، بل جاء محمّلًا بما يكفي من الأسرار ليشعل شرارة. لم يكن دخوله عادياً، كان أشبه بلعنةٍ نزلت على البعض، ونعمةٍ لا يفهمها إلا من تجرأ على فتح عينيه. لم يكن من المفترض أن يلتقيا لا هو كان يبحث عنها، ولا هي تعرف ما الذي تخسره إن اقتربت. وحين التقى من يحمل النار، بمن تجرؤ على لمسها لم يكن ذلك مجرد صدفة. بل كان بداية انهيار مدينة. فماذا لو كان اللقاء شرارة؟ وماذا لو كانت الشرارة كافية لحرق مدينة كاملة؟