Story cover for بوابة الإنكسار - الظل الابدي by hozaifa0001
بوابة الإنكسار - الظل الابدي
  • WpView
    Reads 27
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 21
  • WpView
    Reads 27
  • WpVote
    Votes 23
  • WpPart
    Parts 21
Ongoing, First published Oct 09
كان فتى يحلم بالسلام، لكن العالم اختار له طريقًا آخر.
سقوطٌ بعد سقوط، حتى لم يعد يعرف أين ينتهي الخوف ويبدأ هو.
تدخل فاطمة حياته كإعصارٍ جميل، ترفعُه وتُسقِطُه في اللحظة نفسها.
بين حبٍ يشبه الخطر، وواقعٍ لا يرحم، يبدأ تحوّله الأخير.
حكاية عن إنسانٍ فقد براءته ليبحث عن نفسه وسط الخراب... وعن قلبٍ لم يعد يعرف إن كان ما يشعر به حياة أم بقاياها.
All Rights Reserved
Sign up to add بوابة الإنكسار - الظل الابدي to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
بين التضحية والحب [ مكتملة] by Aysha_dark
46 parts Complete
بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌
You may also like
Slide 1 of 10
الزقاق الغربي  cover
اسكريبتات متنوعه بقلمي / إيمان شلبي  cover
احفاد عمران  cover
خيط الدم cover
وادي الدهر  cover
بين التضحية والحب [ مكتملة] cover
{ ما جابك الحظ الزين ، جابتك دعوة وتـر  } cover
𝐎𝐁𝐒𝐂𝐄𝐍𝐄 cover
خلخال الغجر  cover
أرض الخناجر  cover

الزقاق الغربي

47 parts Ongoing

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .