Story cover for  𝑇ℎ𝑒 𝑊𝑜𝑙𝑓'𝑠 𝐶𝑙𝑎𝑖𝑚 by ll_NM_l00
𝑇ℎ𝑒 𝑊𝑜𝑙𝑓'𝑠 𝐶𝑙𝑎𝑖𝑚
  • WpView
    Reads 184
  • WpVote
    Votes 108
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 184
  • WpVote
    Votes 108
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Oct 09
4 new parts
"لن أتركها، لأن العالم لا يحقّ له لمس ما صار لي... حتى لو احترقت بها، ستظلّ تحترق معي....
كلّ ما فيّ يثور حين تقترب، حتى الذئب في داخلي يجهل إن كان يريد افتراسها أم الاحتماء بها. أقسم، ما عدت أفرّق بين اللعنة والنجاة... كلما ابتعدتُ، لاحقني ظلّها في أنفاسي، في الأرض التي تطأها قدمي، في صمت الليل حين يذكرها دون أن ينطق. لم أخلق لأُحبّ، ومع ذلك... أنا أُحترق بها ببطءٍ يُشبه العبادة."


في هذا العالم، لا أحد ينجو من النار... البعض يُحرق، والبعض يولد منها من جديد. روايتي ليست عن الحب فقط، بل عن الوحش الذي يسكنه........
All Rights Reserved
Sign up to add 𝑇ℎ𝑒 𝑊𝑜𝑙𝑓'𝑠 𝐶𝑙𝑎𝑖𝑚 to your library and receive updates
or
#488فانتازيا
Content Guidelines
You may also like
Two Alphas One Mate by Sera_phe
31 parts Ongoing
- انه الآلفا الملك، اخفضي عيناك! اتسعت عيناي بصدمة .. الآلفا الملك هنا؟ و هو يقف امامي الآن! - اعتذر جلالتك، لقد فقدت ذئبتي لذا لم استطع التعرف عليك. اعتذرت بصدق لاول مرة في حياتي لكنني لم انحني، بل قلت ذلك بينما انظر في عيناه بثقة .. شيئ ما كان يمنعني من قطع التواصل البصري الذي بيننا، شيئ ما في عيناه يجعلني اناظره و كانه الوحيد الموجود في هذه القاعة. ابتسم بلطف قبل ان يقترب خطوة اخرى مني، بينما يهمس بصوت بدى واضحا في هذا السكون: - فقدت ذئبتك؟ لذا لم تستطيعي التعرف علي ... رفيقتي! اتسعت عيناي بذهول، و يبدوا انني لم اكن الوحيدة التي صدمت من كلماته، ماذا؟ رفيقة .. رفيقة الآلفا الملك! انا؟ لكن .. و قبل ان انطق باي كلمة، سمعت زمجرة مخيفة من خلفي، قبل ان اشعر بيد تسحبني نحوها بتملك: - اعتذر جلالتك، لكن يبدوا انك مخطئ، انها ملكي! هل سمعتم من قبل بهدوء ما قبل العاصفة؟ انها هذه الكلمات التي نطقت للتو، و صدقوني لن تريدوا معرفة ما حدث بعدها!
GAP •• فجوة by hala_novelist
26 parts Ongoing
•فجوة• ليست مجرد قصة، بل همس ذاكرة وصرخة روح خُنقت كثيرًا. حين يصبح الوجع لغة، والحب لعنة، والوفاء سلاحًا موجهًا إلى القلب. نهى، امرأة ليست كباقي النساء، تمشي فوق شظايا ماضيها بقدمين من نار... تكبح انهيارها بابتسامة باردة، وتخفي خلف صلابتها جرحًا لا يُشفى. بين خيوط المافيا، والذئاب، والقدر، يتداخل الجنون بالعقل، وتتماهى الحقيقة بالوهم... في عالم تحكمه الذئاب والولاءات المتبدلة، تحاول أن تبقى على قيد ما يُشبه الحياة. من قال إن الجنون ضعف؟ أحيانًا، هو الملجأ الأخير لمن أرهقه الاتزان... لمن تظاهر بالقوة طويلًا حتى نسي طعم الحنان. هي امرأة تمضي في طريقها رغم الألم، تحب حد الوجع، وتحتضن ذئبها وجرحها معًا. لكن حين تُكشَف الأسرار ويخونها من كان قلبها مأوى لهم، تبدأ في التحول... لا إلى ذئبة فقط... بل إلى ما لا يمكن للظلام نفسه احتواؤه. في هذه الرواية، لا مكان للبطلات الضعيفات، ولا للنهايات السعيدة...ربما هناك فقط: امرأة قررت أن تولد من رمادها، ولو احترق العالم كله معها. هل تستطيع النجاة من نفسها قبل أن تنجو من العالم؟ أم أن الجنون هو الخيار الوحيد للبقاء؟ "فجوة"... رواية لا تُقرأ فقط، بل تُشعر. ✦ دراما نفسية ✦ غموض ✦ حب مظلم ✦ خيانة ✦ مافيا ✦ أنثى خارجة عن كل القواعد ✦ امرأة ولِدَت من رحم امرأة مذنبة..
You may also like
Slide 1 of 10
Two Alphas One Mate cover
The Invisible Girl cover
تحت الشارة  cover
GAP •• فجوة cover
𝐀𝐥𝐩𝐡𝐚 𝐎𝐛𝐬𝐞𝐬𝐬𝐢𝐨𝐧||🐺|| cover
خلف أقنعة الإبتسام cover
رِحْلَةُ نَدَمٍ  cover
لوسيندا || Lucinda cover
أنفاسٌ في جوف العدم  cover
أعرض عليك رقبتي  cover

Two Alphas One Mate

31 parts Ongoing

- انه الآلفا الملك، اخفضي عيناك! اتسعت عيناي بصدمة .. الآلفا الملك هنا؟ و هو يقف امامي الآن! - اعتذر جلالتك، لقد فقدت ذئبتي لذا لم استطع التعرف عليك. اعتذرت بصدق لاول مرة في حياتي لكنني لم انحني، بل قلت ذلك بينما انظر في عيناه بثقة .. شيئ ما كان يمنعني من قطع التواصل البصري الذي بيننا، شيئ ما في عيناه يجعلني اناظره و كانه الوحيد الموجود في هذه القاعة. ابتسم بلطف قبل ان يقترب خطوة اخرى مني، بينما يهمس بصوت بدى واضحا في هذا السكون: - فقدت ذئبتك؟ لذا لم تستطيعي التعرف علي ... رفيقتي! اتسعت عيناي بذهول، و يبدوا انني لم اكن الوحيدة التي صدمت من كلماته، ماذا؟ رفيقة .. رفيقة الآلفا الملك! انا؟ لكن .. و قبل ان انطق باي كلمة، سمعت زمجرة مخيفة من خلفي، قبل ان اشعر بيد تسحبني نحوها بتملك: - اعتذر جلالتك، لكن يبدوا انك مخطئ، انها ملكي! هل سمعتم من قبل بهدوء ما قبل العاصفة؟ انها هذه الكلمات التي نطقت للتو، و صدقوني لن تريدوا معرفة ما حدث بعدها!