
رواية حقيقة في زوايا الحياة الجامعية المزدحمة بالوجوه والأصوات، تنشأ قصة مختلفة... قصة لا تشبه ما يُروى عن الجمال أو الكمال، بل عن نظرة واحدة رأت ما لم يره أحد. هو أحبّها بعينٍ امتلأت بالصدق، حين كانت عيون الآخرين لا ترى إلا النقص. بين الحبّ والرفض، بين الصوت والصمت، تتفتح حكاية تهمس بأن بعض القلوب ترى أعمق من الملامح. " ياريت يشوفوها بعيوني " رواية عن الحب كما لم نعرفه من قبل... حين يصبح النظر فعلَ إيمان، لا مجرد رؤية. بقلمي انا: ࢪغدAll Rights Reserved