
في العصر الفيكتوري كان ذوي البشرة السمراء مستعبدين و قذرين بالنسبة للجميع ، يتعرّضون لإضطهاد و ظلم كثير ، كانوا يعملون كعبيد ، و خدم ، و لكن لم يكونوا يعاملون بطريقة جيدة أبداً ، ستكون محظوظاً لو حصلت على شخص لا يضربك بالسوط على ظهرك عند أول خطأ..! كان هذا ما يسود في ذلك العصر.. لكن على الأقل ذلك النبيل لم يهتم لذلك ، كان مختلفاً! خاصةً عندما إلتقت عيناه بخاصتها..All Rights Reserved
1 part