Story cover for وشم الزمان  by AyaMohammed295897
وشم الزمان
  • WpView
    Reads 28
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 28
  • WpVote
    Votes 10
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Oct 10
وقعت على الأرض، ركبتها اتخبطت في حجر، صرخت وجسمها كله بيتنفض قبل ما تلحق تقوم، إيده كانت في شعرها شدها بقسوة، جرّها على الطين كأنها مش إنسانة
All Rights Reserved
Sign up to add وشم الزمان to your library and receive updates
or
#28زمان
Content Guidelines
You may also like
سجل البقاء القديم by asm243
200 parts Ongoing
ملاحظة :الرواية في العصر الحجري الرواية مو لي أنا بس اترجمها المؤلف: ناي روهكسي الفصول:2046 الحالة :مكتملة الوصف بعد وفاتها، عادت روح تاو ياو ياو إلى العصور القديمة، لكن العالم القديم الذي رأته لم يكن يشبه ما عرفته من قبل. هل رأيتَ يومًا شخصًا عاديًا يرمي حجرًا وزنه خمسون أو ستون رطلاً بيد واحدة، ثم يتجول دون أن يكترث؟ هل رأيتَ يومًا شخصًا عاديًا يقفز فوق عشرة أمتار، أو يهبط بسلام بعد هبوطه من شجرة يزيد ارتفاعها عن عشرين مترًا؟ لم ترَ ذلك في حياتها السابقة، لكنها تراه كل يوم في هذه الحياة. ما وجدته أكثر ما لا يُقبل هو أن الوحوش هنا تستطيع أن تتنفس النار والماء والبرد بلمح البصر، وأن الأشجار كانت متقلبة لدرجة أنها كانت تنطلق بجنون لأدنى استفزاز. هل يمكن أن يكون هذا حقًا من العصور القديمة؟ مهما نظرت إليه، لم يكن الأمر منطقيًا. هل هناك خطب ما؟ تنهدت تاو ياو ياو وهي تراقب أشجار الفاكهة تمرح حولها، متنافسةً على صداقتها. حتى هي نفسها أصبحت غير طبيعية. استطاعت بالفعل فهم لغة الأشجار. لا بأس، عليها أن تشبع جوعها أولًا!
You may also like
Slide 1 of 10
نبض الريف | Countryside Pulse cover
السند  cover
سجل البقاء القديم cover
ســَــــــلْيِ قَلبُــــــــــــــكِ cover
انه يهمس { He Whispers } cover
قيود من الحرير cover
1)مذكرات عاشق الكاتبة صفاء حسنى الطيب cover
Darkness bottom  cover
|| داميان || cover
مهووس.| Obsessed cover

نبض الريف | Countryside Pulse

26 parts Ongoing

هي فتاة ريفيّة بسيطة، نشأت في أزقّة القرية الضيّقة، تحمل في عينيها براءة الطفولة وصفاء النقاء، لا تعرف من الدنيا سوى حقولٍ خضراء وسماءٍ صافية وأحلام صغيرة تكبر معها بهدوء. لم تكن تعلم أنّ قدرها سيقودها يوماً إلى أكثر الرجال هيبةً ونفوذاً، ذاك الذي يُدعى في البلاد كلّها بـ "ميزان العدالة"، أشهر قاضٍ في الدولة، رجلٌ لا يجرؤ أحد على مخالفته، تُحسب كلماته بميزان الذهب، وتُهاب أحكامه كأنها أوامر لا تُرد. وبين بساطتها وتعقيد عالمه، بين قلبها النقي وروحه المثقلة بالقوانين والصرامة، تبدأ الحكاية... حكاية تصطدم فيها البراءة بالهيبة، والضعف بالقوة، والقدر بالاختيار.