Story cover for The Dead Line : No One Innocent by Nana_Nakajima_2007
The Dead Line : No One Innocent
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
  • WpView
    Reads 14
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 2
Ongoing, First published Oct 10
هو قاتل مأجور ينتظر موته.
وهي صحفية تبحث عن معنى للحياة.
في عالمٍ يغسله المطر، وتغمره الأكاذيب، يجمع بينهما جرح واحد، واسم واحد...
الدم.

لكن حين تُفتح الملفات القديمة،
يبدأ العدّ التنازلي - ولن يخرج أحد منه بريئًا.


غلاف من صنع  : @marokha100
All Rights Reserved
Sign up to add The Dead Line : No One Innocent to your library and receive updates
or
#790تحقيق
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
15 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني cover
ما ألذ عُتمة وصالك  cover
الدهاء "العقول المربكة"  cover
ابناء الشنار cover
هوس الأشهم cover
𝗢𝗿𝗱𝗶𝗻𝗮𝗿𝘆 𝗺𝗮𝗿𝗿𝗶𝗮𝗴𝗲/زواج عادي  أسرار خلف الأبواب cover
فيروس cover
قَــلبٌ فَـــارِغ....[𝐖𝐚𝐧𝐝𝐞𝐫𝐞𝐫] cover
حَبِيسُ الْخَرِيف cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover

غَـــوثِـهِـمْ "يا صبر أيوب" الجزء التاني

128 parts Complete

قتلوا الفتى البريء ودفنوا جثته حيًا في أرض البلدة، حرموه من الدفء بين أذرعتهم وألقوه في النيران والحُجة كانت وصول الدفء لجسده، الآن عاد الفتى ينتقم ويأخذ كل ما سُلِبَ منه، يأخذ منهم الراحة ويسرق النوم من أعينهم، وبنيران الدفء يحرقهم، ويبتر أذرعتهم، عاد من صبر كما صبر "أيـوب" وقد عاد الفرح للغائب كما فرح "يـعقوب" نحن والأمل باقيين، والألم والحزن زائلين.. كنا في إنتظار الغَـوث ونزول أرضنا الغَـيث.. فحينما طلبنا المغيث أرسل الله لنا الغَـوث، وعرفوه الناس بـ "غَـوثهم".