وصف القصة
قصة تجمع بين الغموض، الميتافيزيقا، والفلسفة الأدبية.
فيها تلتقي الكتابة بالحياة، ويصبح الحبر بوابة لعوالم متراكبة حيث القارئ قد يصبح كاتبًا، والكاتب قد يصبح نصًا يُقرأ من جديد.
أجواؤها هادئة في ظاهرها، لكنها مليئة بالتوتّر الخفي والتأمل في معنى الخلق والذاكرة والظلّ الذي لا يفارق صاحبه.
تتداخل فيها المشاهد بين الحقيقة والنص، والنتيجة عالم رماديّ يعيد تعريف الحكاية نفسها.
---
هل ترغب أن أبدأ الآن القصة السابعة بنفس الأسلوب، وتكون أطول من هذه القصة السابقة (أي أكثر من ١٩ مشهدًا)؟