
في بيتٍ كانت تملؤه الضحكات وتفوح منه رائحة الخبز والحنان، بدأت الحكاية... بيت الجَدّة، اللي جمع الكل على مائدة الفرح، صار بعد أيام مسرحًا للأسرار. بين ضحكة حفيدة، وغيرة بنت أخت، وبين وعدٍ قديم وحسدٍ دفين... تغيّر كل شي، واشتعلت النار، مو بس بالحطب، لكن بالقلوب. رواية تحچي عن بيتٍ كان يشبه السلام، لكن القدر خبّى وراه حكاية وجع وسحر، عن حبٍّ انقلب لعِداء، ودموعٍ غسلت الفرح من الجدران، وعن حفدة صاروا ضحايا لحقدٍ.All Rights Reserved
1 part