Story cover for بَيْن نَافِذتَين  by imy_writings
بَيْن نَافِذتَين
  • WpView
    Reads 135
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 12
  • WpView
    Reads 135
  • WpVote
    Votes 14
  • WpPart
    Parts 12
Complete, First published Oct 11
لم يكن الفراق بينهما نهاية، بل بداية صمتٍ طويل لم يجرؤ أحدهما على كسره.
كانا جارين منذ الطفولة، وصديقين لا يفترقان... حتى حدث شيء غيّر كل شيء.
كلمات لم تُقال، ونظرات أُسيء فهمها، وغياب طال أكثر مما يُحتمل.

حين تتقاطع الطرق بين ثلاثة قلوب...
تنقلب الصداقة إلى غيرة،
والقرب إلى صراع،
والأسرار إلى جراح يصعب مداواتها.

في طريق مليء بالمشاعر،
تكتشف هانا أن الحقيقة ليست دائماً كما تبدو،
وأن أقرب الناس إليها... قد يكونون أبعدهم عنها.
All Rights Reserved
Sign up to add بَيْن نَافِذتَين to your library and receive updates
or
#385قصة
Content Guidelines
You may also like
الموروث نصل حاد by Asawr_Hussein22
65 parts Ongoing
إرثٌ عظيم .. مُلكٌ أتى من غَير تَرميـم طريقٌ مظلم ومُعتم نهايتهُ غَـريم قَـرار مُدمر ، تصرفاتٌ غير مدروسة بتنظيـم نَظراتٌ حاسِدة ، أيادي مُتشابكة و باردة أسرار مكنونة ، سكة حَديد ، مُلتقىٰ و وَعيد فتاةٌ جاثمة في مُنتصف الوريد ! ثنايا الحِكاية مُغلفة بـ الأغلال مُهيبة كـ نثر الرمال من اعلى التِلال فيها " الموروثُ نصلٌ حاد " في كُل الأحوال يُمثل الحد الفاصل بين المُحب و الطاغي الذي يَحتال ألغازٌ و رمـوز تكتنفها الأسرار مَواريثٌ تُراثيـة أصبحت نصيبهُ عندما وقع عليهِ الإختيار مخاطِـر تودي بكِ إلى المـوت بإنحدار سُكـون غريب و صعب من غيرِ إستفسار تائِهة في متاهة الظُلـم والآنيـن والغابة الآن هي محل إستقرار الطاغين لكن حاكمهـا يُقال إنهُ قَويٌ و من المُخلصين ! أين هوَّ ؟ سأبقى هكذا إلىٰ دار القرار ؟ أم سيأتي و ينتشلني الى الهناء والإستقرار ؟ ما هيَّ نهاية حرب الإرث والموت المؤجل ؟ و هَـل خِتام المَـوروث فَخرٌ يُرتجَـل ؟
You may also like
Slide 1 of 9
مُغرَمة في تشرين cover
شمس لايهم  cover
عــروس الچبايـش cover
 مَا بَينَ الحُبِّ وَ الحَرب // Between Love & war   cover
الموروث نصل حاد cover
Pure Blood|Z.M. cover
رقصة الدم الاخيرة cover
قيود ناعمة cover
  Pride Of Love  || كبرياء العشق  cover

مُغرَمة في تشرين

37 parts Complete

لم أكن أعرف أن الخريف يعرّي القلب قبل الشجر... ولم أكن أعرف أن رجلا مثله سيخلعني من كل شيء كنت أظنه وطنا. كنت مخطوبة لرجل بارد كأوراق تشرين الميتة، أعيش معه فرعا ذابلا ينتظر أن يسقط. حتى انتشلني هو... ربطني بمعطفه وأشعلني تحت جلده. أصبحت عارية من وهم قديم مستعدة لأتعلّم كيف أحب من جديد، كيف أذوب، كيف أنحرف وكيف أترك قلبي يتدلّى من بين شفتيه مع أول ثلجة فوق ستوكهولم. اسمي؟ انس اسمي. يكفي أن تقول هي تلك المغرمة في تشرين. الرواية الأولى من سلسلة: "فن الوقوع" #1 _marriage