
قصة عن فتاة فقيرة تعيش مع أمها وأخوها، تركهم لأب ورحل دون عودة، اسمها لوجي تعلمت السرقة من أمها ثم أصبحت أكثر مهارة منها أكثر قوة ولا تخاف من شيء، حين يجتمع الذكاء والجمال والبرائة يعطي لوحة فنية غامضة. صاحت اخبار كثيرة عن سرقات ليست بالثروة السهلة في مدينتها دون اي أثر للسارق، كانت تشاهد التلفاز مع اخوها وأمها وهم يتناولون الفطور، تحدث المذيع عن عمليتها لأخيرة قائلا : بعدما قام السارق بتخريب جهاز لأمن وكاميرات الفيلا سرق كل ما كان في الخزانة، قد تسؤلون لماذا هذا الخبر مهم لكن مع توالي السرقات في مختلف أرجاء المدينة أصبح لأمر مهول وخاصة ان الشرطة لم تستطيع الوصول الى المجرم ولا تجد اي أثر عنه ....كانت تشاهد بحماس وتضحك .أثارت ضجة كبيرة في عالم العصابات وقرروا البحث عنها ايضا، عثر عليها عن طريق مذيب الذهب الذي كانت تتعامل معه ثم أصبحت جزءا منهم .... ميلان وهو رئيس العصابة : كل شيء كان على ما يرام الى أن سقطت هذه الفتاة في الحب يجب ان نكون حذرين فعاطفة المرءة اقوى من كل شيء وقد تدمرنا جميعا ....تتحدث القصة عن أحداث هذه الفتاة وتغيرمشاعرها وافكار بعد السقوط في الحب، وتريد التخلص من كل شيء لأجل العيش مع حبيبها هل ستتكمن من ذلك ؟ هذا ما سنتعرف عليه في هذه القصة.All Rights Reserved