تسير يا ولدي في الحياة لهوًا ولعبًا وتشقى حين تصدمك بأقدارها عجبًا تغفو على أملٍ في غدٍ يضيء لك الدُّجى فتستفيق على الدهر قد ضاع وانقلبا فاصبر على زمنٍ إن جار لا تلن له فالدهر لا يعرف الإحسان إن طلبا لارا شاهين ملاحظة "الرواية باللغة العامية، حوار وسرد" تاريخ النشر: 11/10/2025All Rights Reserved