
> لا تتابع هذه القصة وحدك... فالأصوات التي تهمس في الظلام ليست دائمًا من الريح. قيل إن من يستمع إلى حكاية وادي الساكتين في الليل، يسمع بعدها همسًا يشبه صوته، يردّد خلفه كل كلمة... ثم يصمت. لا أحد يعرف إن كانت القصة حقيقية، لكن كل من قرأها شعر بأنفاس تقترب من أذنه، ونسمة باردة تمرّ على عنقه... وكأن الوادي نفسه ما زال يتنفس. احذر... فليس كل من يسمع الحكاية، يبقى كما كان بعدها.All Rights Reserved