
"في مكانٍ ما، خلف الرماد الذي تركه الحريق، هناك قصة لم تنتهِ بعد. كانت البداية حبًّا... وانتهت بأنينٍ تحت المطر. تقول الحكاية إن سيدار لم تمت، بل ما زالت تقود سيارتها في ليالي العاصفة، تنشد لحنًا لا يسمعه أحد سوى من خسر قلبه ذات يوم."All Rights Reserved