في زمنٍ حكمته النار لا البشر، وُلد إمبراطورٌ من دمٍ غريب، نصفه بشر، ونصفه لهيب تنينٍ متمرّد.
تحت سماءٍ لا تشرق فيها الشمس، حكم بالحديد والرماد، لا يعرف الرحمة ولا الندم.
حتى ظهرت فتاة من بين رماد الحرب... تحمل في عينيها ما لم يره في البشر من قبل - قوة تستطيع تدميره، أو تحريره من نفسه.
بين جدران القصر الملعون، تنشأ حرب لا صوت لها...
بين قدرٍ يرفض الانحناء، وفتاةٍ وُلدت لتغيّر مصير الإمبراطورية.
هذه ليست قصة حبّ... بل حكاية نارٍ تحاول أن تتعلّم كيف تبكي.
---
📜 حقوق النشر:
© جميع الحقوق محفوظة للمؤلفة axsvvi
يُمنع النقل أو إعادة النشر دون إذن صريح من الكاتبة.All Rights Reserved