
> في صباحٍ غامض، فتحت هان سول عينيها على عالمٍ لم تألفه من قبل. الجدران، الأثاث، وحتى الهواء لم يكن ينتمي إلى واقعها. قبل يومٍ واحد فقط، كانت تقرأ إحدى الروايات التي كتبتها في سنوات مراهقتها، بدافع الملل لا أكثر... لكنها لم تتخيل أبدًا أن تستيقظ لتجد نفسها داخلها - لا كبطلة القصة، بل كشخصيةٍ ثانوية لا يتذكرها أحد.All Rights Reserved