ظفيرة الـ ١٤ سنة

Reads 64
Votes 8
Parts 1

Reads 64
Votes 8
Parts 1

Mature

سادة سجن،ضباط ضياع ظفيرة عراقية قاتلة قصة مجنونة مودة هلوسة ١٤سنة

مودة:-يا ريت لو چان الوجع بس راشدي على الخد. الوجع لمن يصير الخوف هو صديقك الوحيد، والجنون هو سلاحك اللي تحمي بيه روحك من الموت.All Rights Reserved

سادة سجن،ضباط ضياع ظفيرة عراقية قاتلة قصة مجنونة مودة هلوسة ١٤سنة

Table of contents

﴿ لاشيءَ ﴾
Wed, Oct 15, 2025

1 part

﴿ لاشيءَ ﴾
Wed, Oct 15, 2025

Content Guidelines

You may also like

بين التضحية والحب [ مكتملة] by Aysha_dark

بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌

على شَفَا الهاوِيَةِ، حيثُ يلتقي الظَّلامُ بِالنُّورِ، تكمنُ لَحظَةُ التَّرَدُّدِ بَيْنَ الحَيَاةِ وَالمَوْتِ، بَيْنَ اليَأْسِ وَالأَمَلِ. هُناكَ، حيثُ يَهمِسُ الرِّيحُ بِأَسرَارِ الزَّمَانِ، تَتَراقَصُ الذِّكْرَيَاتُ أَمَامَ عَيْنَيْكَ، كَأَنَّهَا شَبحٌ يَهربُ مِنكَ كُلَّمَا حَاوَلْتَ الإمسَاكَ بِهِ. فِي تِلْكَ اللَّحْظَةِ، يُصْبِحُ القَلْبُ أَثْقَلَ مِنَ الجِبَالِ، وَتُصْبِحُ الأنفَاسُ كَأَنَّهَا آخِرُ شَيءٍ سَيَتَنَفَّسُهُ المَرْءُ قَبْلَ الرَّحِيلِ. وَلَكِنْ، مَعَ كُلِّ خَطْوَةٍ نَحْوَ الحَافَّةِ، يَتَسَلَّلُ الضَّوْءُ مِنْ مَكَانٍ مَا بَعِيدٍ، لِيُلْهِمَكَ أَنْ الحَيَاةَ مَا زَالَتْ تَسْتَحِقُّ العَيْشَ، رَغْمَ كُلِّ شَيءٍ.

النساء عند كسرر خواطرهن سيعودن اقوى للأنتقام فخذ الحذر منهن قصتي غريبه_غامضه _مثيره

${ ما جابك الحظ الزين ، جابتك دعوة وتـر } by jiji_x90$

جميع التشبيهات بالانستا حسابي : jiji_x900

في ليلٍ يختنق بالصراخ المكتوم، تمشي الخيانات على أنقاض الحُلوم. كل قلبٍ يُجلد بذنبه وبذنب غيره، والندم يشحذ سكينه ليطعن في ظهر نفسه. ضحكات الزمن كانت أقنعةً من رماد، خلفها تختبئ أرواح أُنهِكت بالبعاد. الأمان كان سرابًا، يموت حين تلمسه، والحقيقة... نار لا ينجو من وهجها أحد. دموع الطفولة تجفّ على وسائد المساء، وحكايات الأمس تذبل في عزاء الرجاء. وفي مفترق الصمت والصرخة الأخيرة، يبقى السؤال ينهش الصدر بلا إجابة: "متى يُدفن الخوف... قبلنا، أم معنا؟"

في عتمة الدموع ودماء السنين تناثرت أرواح تحترق بالأنين لكل منهم جرحٌ ينزف كالسحاب يحمل في طياته وعدًا بالانتقام في درب الثأر، لا نجم يضيء المسار فقط أقدامٌ تغرق في ظلال الدمار الحب كان همسًا، لكنه ضاع في الرياح حين صار الكره سيفًا، والحقد مفتاح التضحية نداء، لا يسمعه سوى الأموات حين يكون القلب رهينة للآهات وفي نهاية الطريق، حيث تُزهق الأرواح يبقى السؤال معلقًا بين جرح وسلاح... "أيهم كان يستحق الحياة؟" --- بـ قلمي: اساور محمد تنبيه: القصة خيالية

اسكريبتات متنوعه بقلمي / إيمان شلبي by 246810Eman

مجموعه اسكريبتات رومانسي ،كوميدي،حزين ،بقلم ايمان شلبي هنا هتعيش معانا لو كنت حابب تعيط عليك وعلي اسكريبت باب الذكريات 🥲 عايز تضحك عليك وعلي اسكريبت احببت مجهوله 😂عايز محن وفقع مراره هتلاقي كتشير اوي😂عايز كله في اسكريبت واحد عليك وعلي ظننته خالي 😍

إنها رواية عن جيلٍ يحاول كسر سلاسل الماضي، عن قلوب تبحث عن حريتها وسط سلطة الجد وأصوات المجتمع، وعن سؤال يظل مفتوحًا: هل يمكن للحب أن ينتصر على إرثٍ ثقيل من العنصرية والتقاليد

لاتعرف متى ثم ياتي لا تيس من روح الله

- قيد الروح - هي لم تكن مجرد فتاة... بل قصة وجع كُتبت على جدار الزمن بحبر الألم. ظُلمها من كان يجب أن يحميها، وأهانها من كان يُفترض أن يرفعها. حتى خُيّل إليها أن الحياة لا تعرف سوى لون السواد. لكن القدر خبّأ لها وجهاً آخر... وجهاً يمد يده ليُقيم ما تهدّم. فهل تنفض عن روحها رماد الماضي؟ أم أن الجراح أعمق من أن تُشفى؟ هي لم تكن مجرد فتاة... بل قصة وجع كُتبت على جدار الزمن بحبر الألم. ظُلمها من كان يجب أن يحميها، وأهانها من كان يُفترض أن يرفعها. حتى خُيّل إليها أن الحياة لا تعرف سوى لون السواد. لكن القدر خبّأ لها وجهاً آخر... وجهاً يمد يده ليُقيم ما تهدّم. فهل تنفض عن روحها رماد الماضي؟ أم أن الجراح أعمق من أن تُشفى؟

بين التضحية والحب [ مكتملة]

بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌

More details