
في هذه الرواية، تفتح كاتبة مشهورة دفترها الأخير- ليس لتكتب رواية جديدة، بل لتكتب اعترافا تحكي عن السنوات التي عاشتها في صمت، عن الرجل الذي أحبته و خانها، عن العالم الذي يصفق للكذب و يخاف من الحقيقة. لكن شيئاً ما في كتابتها يبدو غير طبيعي... كأنها لا تكتب لتتذكر، بل لتخفي شي ئاً أعمق. كل صفحة تحمل سرا صغيرا، و كل جملة تفتح بابا ماما في عقل الكاتبة. هل تكتب عن الماضي؟ أم تحكي عن الجريمة لم تكتشف بعد؟ في النهاية لا أحد يعرف أين تنتهي الحقيقة و تبدأ الرواية.All Rights Reserved