Story cover for حَربُ ألقَائِد by umm190
حَربُ ألقَائِد
  • WpView
    Reads 57
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 4
  • WpView
    Reads 57
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 4
Ongoing, First published Oct 15
شاكوما، طفلة بعمر ١٤ عاما يتيمة بعد قتل والديها، تصطحب اجبارا الى الحرب لتدرب وتكون جندية، تلتقي القائد قوة البلد بأكملها وقائدها، القائد المغطى بالدماء الجميع يتمنى هزيمتهِ، وتكتشف سرا عظيما، ما هو وما سيحصل؟
All Rights Reserved
Sign up to add حَربُ ألقَائِد to your library and receive updates
or
#186هروب
Content Guidelines
You may also like
" الصويب اللي غشت صدره دماه " by s_rx1900
21 parts Ongoing
«حين تُنسَج خيوط النهاية ونرفع أيدينا نلوّح لطريقٍ وظلّ الشجر وبقايا أرواح البشر، حين تودّع الميناء والسفن وديارًا كانت منك وفيك لرحلة تُرجى منها الكثير، ويُحال عليك الحول ثم تعود صفر اليدين، لا أماني بَقيت ولا حبايب تنتظر، ما يتبعك إلا الوهم وصدى ذكرى غرزت سيوفها في جوفك، كل الحكاية كانت كذبًا، وكل الأماني حلمًا، طفلٌ دفاه الغريب ونساه القريب، وتشابكت خيوط الأقدار بين يديه حتى ضيّع طريقه وقراره ومصيره، استُبيح بجنونه وتشرد من نفسه وهويته وحُبّه المسروق الذي كان بمثابة طوق نجاته من الغرق، ورغم أنّه نجا ظلّ البحر عالقًا في عينيه..» تنبيه: كُتبت هذه الرواية لإنقاذ إنسان من صراخ الثكالى في ذهنه، ولم أقصد يومًا نشرها أبدًا. أنا هُنا أعاند كل حدود الخيال، وأتحدّى منطق البشر، وأكسر قيود الإنسان. أنا هُنا بحثًا عن روح تؤمن بالاختلاف وبصراعات المشاعر التي تتمكن منه حتى يظن أنها واقع، ولربما هي واقع! فإذا كنتم ممّن يبحثون عن الحكايات التي تُرضي قيودهم الذهنية وسلاسل واقعهم، فلا تبحروا معي. ١٩ سبتمبر انستقرام s_rx1900
You may also like
Slide 1 of 10
أُسرى القمر cover
أَفـايـن الحمراء cover
احزان طائر طليق cover
نثرات cover
لعنة الحجرين cover
بينَ أحضانَ قاتلَي  cover
Larissa//لاريسا cover
ابناء الشنار cover
وهم"العيون المغلقه"الأصليه cover
" الصويب اللي غشت صدره دماه " cover

أُسرى القمر

17 parts Complete

تل القمر حين سقطت الأجراس، واشتعلت السماء بلون الدم، بدأت رحلة الهاربين من الخراب... طفلٌ سرقوا منه عائلته، وقلادة نصفها مفقود، ومملكة مزّقتها سلاسل الحمراء... في زمنٍ لا يرحم، يصبح الهروب بداية لأسطورة لا تُنسى.