
لم تكن تكتب لتُحب ، بل لتُشفى . و لم يحبّها لأنه وجد فيها قصته ، بل لأنه وجد فيها نفسه ... و وجد معها طريقاً لم يكن يوماً يعرفه . بين سطورٍ خفيةٍ من الوجع و الإيمان ، كانت الحكاية تنتظره ، ليقرؤها بعد فوات الأوان . هناك حبٌّ لا ينتهي بالرحيل ، بل يبدأ به . ـ روايـة " بـطـل كـل روايـاتـي " . ـ كــيــم تــايــهيــونــغ . ـ رُحـــا .All Rights Reserved