
تَرتعِش اَسفَل غِطائُها وَهي تَسمع شِجار والِديها كالعادَة نفسَ كُل مَرة وَك ُل يوم، تحتضن اُختها الصغيرة بينَ ذِراعَيها النحِيلتان، لَكن هَذِه المَرة لم تَكُن كَأي مَرة.! عَزيزي القارئ، هَذه الرِواية تحتوي على مشاهِد وكلمات 18+ قد لا تلائم البعض، اللهُم بلَغت اللهُم فأشهد مَاعجبتك القصه سوي سكب ولحد يستشرف براسي!All Rights Reserved