Story cover for مصير مقرر  by user30950527
مصير مقرر
  • WpView
    Reads 118
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 118
  • WpVote
    Votes 12
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Oct 16
- قد لاا أكون جديرة بالسعادة !
لأنني أدفع ثمن خطايا لم أرتكبها .
All Rights Reserved
Sign up to add مصير مقرر to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
كريات الدم السمراء  by zhalalshrefe
69 parts Ongoing
صرخات مكتومه دماء ليس لها لون. نضرات مرعوبه انين صامت بكاء ك بكاء الاخرس هل جربت يوما ان تخوض تجربة الخوف ؟ او تواجه الموت وانت عاجز ؟ لا محاله ان تجد نفسك في عالم اخر.. الاولى. وُلِدَتْ من رحمِ الظلِّ، سمراءُ كحقيقةٍ ترفضُ الإنكار، ملامحُها مرآةٌ للنجومِ حينَ تتكئُ على سوادِ السماء، لكنَّ الأرضَ التي سارتْ فوقَها لم تعتدِ احتضانَها، والعيونُ التي نظرَتْ إليها لم تبصرْها إلا غريبةً عن النور. واخرى . كبُرتْ وهيَ تلتحفُ النبذَ كسوادِها، تُجبرها الأقدارُ على دربٍ لم تخترْه، تسيرُ فوقَ الجمرِ حافيةً، والوجوهُ من حولِها تتهامسُ: "ابنةُ الليل، كيفَ لها أن تحيا في الصبح؟" وهوو. كانَ مثْلَها، يَحمِلُ على جِلْدِهِ خُطوطَ قصَّتِها، في صوتِه أنينُها، وفي يدِهِ وطنٌ لم تمنحْهُ لها الأيَّام، رأَتْ فيهِ نفسَها، فأحبَّتْهُ كما لو أنَّها تُعيدُ ترتيبَ ماضيها بيدَيْها، تُرَمِّمُ شُقُوقَ رُوحِها بأصابعِه. لكنَّ الحكاياتِ لا تُكتبُ كما تحلُمُ القلوب، فالأقدارُ تأخذُ بيدِكَ إلى حيثَ لا تُريد، وأخذَتْها إلى قفصٍ مُذهَّب، إلى رجلٍ جاءَها زبونًا، يشتري صوتَها كما يشتري العطور،ينضر الى أقدمها الراقصةٍ التي تُثيرُ التصفيقَ في قلبِهِ القاسي.، وهوَ أمامَها، يُراقبُ شِفاهَها وهيَ تنطِقُ بالكلمات
You may also like
Slide 1 of 10
مابين الظل والظلال cover
صهباء الطنايا cover
حـــلم على الـرصيف cover
كريات الدم السمراء  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
أغلال المرجان (غَـربيب) cover
قيد الظلال cover
جبروت الأربعة cover
إلى أين تصل cover
اساور الفضه ج١+٢ cover

مابين الظل والظلال

24 parts Ongoing

رواية ما بين الظل والظلال رحلة غامضة نحو الذاكرة حيث الحكايات المدفونة لا تموت، بل تنتظر لحظة الانفجار. من هو؟ ومن أنا؟ وهل النور حقًا خلاص؟ اقرأ الآن، واغرق بين الصفحات... فهنا، كل ظلّ له ظلاله، وكل وجعٍ... له رواية.