
المدينه مو بس ابنيه وناس... هي ذاكره من وجع، وجوه تبتسم، بس قلوبها معلقه بماضي لم يندفن، هو يحمل ذنب، وهي تخبئ سر، والثالث يحب بذنوب غيره. كلهم يمشون نفس الطريق، ما يدرون ان خطواتهم دا تقربهم من بعض. وبين الزحمه، الحب يطلع مثل شراره... تخاف تنطفي، و تخاف تولع كلش... لم تنتهي القصه بعد هناك بحور من الأسرار غائصه في ظلمت اليل ولم تخرج، وان خرجت تدمر حيات الجميع. اذخلو هنالك عالم كامل ينتضركم في الداخل سوف اترككم مع القصه مشاهده ممتعه.All Rights Reserved