Story cover for باب لم يعد مفتوحاً by ev19__93
باب لم يعد مفتوحاً
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 22
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Oct 18
Mature
"باب لم يعد مفتوحاً" تتناول ذكريات سجين يقضي سنواته خلف القضبان، حيث يصبح الماضي عالمه الوحيد الذي يتنقل فيه هرباً من واقعه المؤلم وحاضره المغلق.
All Rights Reserved
Sign up to add باب لم يعد مفتوحاً to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
لهب الاجواف by mr__arg28
20 parts Ongoing Mature
في قلب مدينة يغلفها الظلام وتحت أنوارها الكاذبة، كانت هناك عائلة تسيطر على كل شيء. عائلة "الأسرار المخفية"، اسم يحمل معه الخوف والرعب لكل من يسمعه. جماعة من المشعوذين لا يعرفون الرحمة، عاشوا على الظلم واغتنوا من دماء الأبرياء، حتى صار الجميع يخشى مجرد ذكرهم. لكن خلف تلك القوة المهيمنة، كانت هناك أسرار مدفونة، جراح لم تلتئم، وأرواح مظلومة تحاول الانتقام. في قصرهم المظلم، حيث الهيبة تتحدث والقسوة تحكم، كانت قصص الخيانة والغدر هي القانون. أبناء هذه العائلة تربّوا على القسوة، لا يعرفون سوى الانتقام، ولا يرون الحياة إلا ساحة حرب. "حين يكون الظلم أسلوب حياة، فمن يزرع الشر يحصد الدمار." من وسط تلك العتمة، وُلدت "لهيب". حفيدة الأسرة التي كانت بالنسبة للجميع رمزًا للقوة، لكنها كانت النور الوحيد في عتمة الانتقام. كانوا يظنونها امتدادًا لقسوتهم، لكن دماء والدتها، التي كانت ضحية خيانتهم، أشعلت في قلبها لهيبًا لا يخمد. كبرت وهي تحمل كراهية لكل ما يمثله اسم عائلتها. بخطة محكمة وذكاء فاق كل توقعاتهم، تسللت إلى قلوبهم كالثقة المزيفة التي تدمرهم. خطوة بخطوة، كانت تقتص منهم جميعًا، لتسقط نصف العائلة بيدها قبل أن ينكشف السر الذي خبأته طويلًا. "الانتقام ليس مجرد فعل، بل هو عدالة مؤجلة..."
بين التضحية والحب [ مكتملة] by Aysha_dark
46 parts Complete
بقلمي :عائشة صفحه انستغرام:@wattp_aysha_bedarija كانت كتعيش حياتها بهدوء، روتينها المعتاد خالي من الإضطراب، بنت متصالحة مع نفسها ومع من حولها... حتى جا ذاك نهار الذي تلاقيت فيه بيه هو لي منحها حياتو بلا تردد، لكنها في المقابل وهباتو أكثر من ذلك وهباتو روحها، ولات ليه كيانًا كاملاً، قلبًا وعقلًا وجسدًا. "فهل ستحبني كما سأحبك؟ هل ستمنحني روحك كما منحتني حياتك؟ هل تهبني قلبك ابتسم بخبث وقال: "لا تنسي أنكِ جزء من ممتلكاتي... سأحبك رغم أني أكره الفراق، فأنتِ الحلم الذي يأتي مع كل ليلٍ بوعدٍ جديد." تألقت عيناه وهو يحدّق في عينيها السوداوين، حيث رأى الأمل والدموع معًا، رأى قلبًا يضم الخذلان كما يضم الأمل، وفي روحها وجد نفسه التي ظنها تائهة للأبد. نظرت إليه بعمق وهمست: "أنا حلمك الحقيقي، ذاك الذي سيرافقك مهما طال الزمن... لكن هل ستقبل أن أكون معك دائمًا، رغم كل شيء؟ هل تعلم أن حبي لك يعذبني ويواسيني في آنٍ معًا؟ لا أستطيع الابتعاد، مهما حاولت... أنت من يؤلمني، وأنت وحدك من يشفيني." ❌ ممنوع النشر إيلا بعد اخد الإدن مني ❌
You may also like
Slide 1 of 9
التلاشي بالنمش عقد  cover
لهب الاجواف cover
العقبة السوداء  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
فهاد "حسن الثريا"  cover
جمر النوايب cover
قانون المافيا(متوقفه)  cover
بين التضحية والحب [ مكتملة] cover
وادي الدهر  cover

التلاشي بالنمش عقد

1 part Ongoing

حقيقه !! الكاتبة زهراء صالح