
في قلب الجنوب، حيث الشمس تحرق الرمال والنخل يظلّ شامخًا، تنسج "دم الغجر والظل" قصة عشق مستحيل، بين روح الغجر الحرة وبيت الجنوب العريق. رواية تمزج بين الكبرياء والغرام، بين شرف العوائل وقوة الأنساب، حيث كل قلب يحمل سرًا وكل بيت يخبئ تاريخًا. هذه الحكاية ليست مجرد عشق عابر، بل صراع بين الحرية والقيود، بين دم الغجر ونخوة الجنوب، حيث كل مشهد ينبض بالحياة، وكل نظرة تحمل ألف معنى. تأخذك الرواية إلى عالم ينبض بالألوان، بالموسيقى، بالرقص، وبعبق التقاليد التي تشكل شخصياتها وتحدد مصائرها، لتروي قصة حبٍ وشغفٍ وعائلة كبيرة لا تُنسى وجوانب المظلمه هي المستقبل وعن سرٍ ينتظر من يكتشفه... قصة تخلّد الجنوبAll Rights Reserved
1 part