في ديرةٍ تحكمها العادات، وتخنق فيها الكلمات قبل لا تنقال، كان "متعب" دايم يبعد قلبه عن درب الهوى، يرفض الحب ويكابر، ما يعترف بشي اسمه حُلم ولا لهفة
و"غرام"عنيدة لكن ساكته، هادية بس بداخلها جمر، ما تعرف تحب ولا قد فكرت، لكن الأيام ما تسأل، والمواقف ما تستأذن
عيال عم، لكن العمر والمواقف خلّوا بينهم مسافة، إلى أن وقعت،ووقعتها ما كانت عادية، محد سمى عليها،
وش يصير لو الحب جاهم وهم ما يبونه؟
وشلون يتقاطع درب "الرافض" مع "اللي ترفض"؟
وهل يكون متعب فع لاً هو وِليف روحها.. ولا مجرد عابر بين الحشود؟
طفل غير شرعى ولد نتيجه ليله عابره أبوه لا يعرف بوجوده كان يعيش مع أمه التى كانت تعامله بقسوه أصبح يعيش لوحده بعد موتها ياترى كيف سيعرف أبوه بوجوده و كيف ستكون حياته عندما بذهب للعيش مع عائلته التى لا تتقبله انتظرونى قريبا