Story cover for دُرْهام by Ij7j__9
دُرْهام
  • WpView
    Reads 186
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 186
  • WpVote
    Votes 6
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Oct 19
في "دُرْهام" لا شيء بريء كما يبدو،
فالدفء يخفي بردًا عتيقًا، والوجوه تبتسم لتغطي وجعًا أعمق من الليل.
مدينة تتنفس الأسرار، وتبتلع الحكايات لتُقال،
حيث يتقاطع الحب مع الخوف، وتتعانق الذاكرة مع ما لا يُروى في خيوطٍ لا تُفك.
هي حكاية أولئك الذين حاولوا الهرب من ماضيهم،
لكن الماضي لا يرحل... بل ينتظر عودتهم بصمتٍ ثقيلٍ كالعقاب.

هناك نهايات لا تُكتب... لأنها ما زالت تنزف

بقلم : زهرة السَجاد
All Rights Reserved
Sign up to add دُرْهام to your library and receive updates
or
#67الموصل
Content Guidelines
You may also like
دُمْس فِبرايِر  by ll_kxs
1 part Ongoing
في هذا الوقت بالذات، أشعر أن العالم يختفي بكل مافيه، وأبقى أنا، وحزني وقصتي ، ووجهي، وظلي الذي يهرب مني أحيانًا دون سبب. حُباً عاصفاً حبً بدقه وجرحاً برقه كان الجميع ينتضر كسرانها لاكنها قويه صعبه صلبه جميله متمرده لاتخاف من احد تريد ان تكسر الجميع تكسر قلوبهم كما كسروا قلبها نزعت قلبً فيه حباً لبست ثوباً فيه. كرهاً ثوباً من جليد اصبحت قويه لاتريد شيء سواء الحريهَ تريد ان تكون طير وتحلق في السماء لاكنهم كسروا اجنحتها ارادت ان تخرج من قفصها لاكنهم. كسرو افئدتها جعلوها انسانه هشه تبكي بسرعه وتنكسر اسرع كان الدمار سيد الموقف اصبحت لهم سفينه عندما ركبو سفينتها ثقبتها لكي يغرقوا بسفينه (الانتقام)حباً كبيراً وكرهاً اكبر كانت تتغلب على الجميع اصبحو الجميع فريسه لها كانت تحت قفصها ف اعطتهم كاس من الثقه لكي يغرقوا بنهرا من الأنتقام فخرجت من قفصها لتخرج الى مايسمى بالحريه لاكنها ليس حريه كان طريقها مغلق وكرهها اعمق ذهبت الى طريق الضياع والشرود ذهبت الى حبيبها نضر لها نضرت انتقام كان يريد ان ينتقم منها وهيه تريد ان تنتقم من الجميع من اجلهُ كانت حائره بين انتقامين لكي تصبح ضحيه بين اشخاص لاترحم
You may also like
Slide 1 of 9
الزقاق الغربي  cover
الحي الميت cover
دُمْس فِبرايِر  cover
عناد لـ رُوح cover
وادي الدهر  cover
غـول الـصـعـيـد  cover
وكأنها لي الحياة..الجزء الثاني من شظايا قلوب محترقة cover
قوارع "وادي الألغاز" cover
جبروت الأربعة cover

الزقاق الغربي

67 parts Ongoing

لن أكتبَ نُبذةً يتجاهلُها من يُسمي نفسَهُ قارئًا، بلْ أكتبُ نارًا لمنْ يهيمُ بالقراءةِ حارقًا. لن أُمهّدَ الطريقَ بوردٍ وأغانٍ هادئة، بلْ أنقشُ الجُرحَ على الجدارِ، صارخًا، صادقًا. ستقرؤني؟ إذن تجرّدْ من يقينِك الناعمِ، واكتمْ أنفاسَكَ... فالصفحةُ الأولى دمٌ خافقًا . ستدخلُ أرضًا تُعانقُ فيها الأرواحُ سُمًّا، وتشربُ من كأسِ الرعبِ دهرًا غارقًا. هُنا تُغتَصَبُ الحقيقةُ باسمِ الدينِ، ويُذبحُ الفجرُ، يُعلّقُ في المدى رازحًا. السحرُ مصلوبٌ على أعتابِ ذاكرةٍ ممزّقة، والجنُّ يمشي في البيوتِ لاهثًا، شاتقًا. القهرُ أميرٌ، والذلُّ وزيرٌ لا يُعزل، والتعبُ حصانُ الليلِ، يسري في المدى سابِقًا. هُنا لا نهايةَ للضياع، ولا قرارَ للذي يهوي بقلبٍ قلقًا... فإنْ فتحتَ الصفحةَ القادمةَ، فلا تَسأل عمّن أغلقها قبلَك... ولماذا لمْ يَعُد َ 6 ، يَونيو ، 2025 .