
لم تكن "سارا " تتوقّع أن تكون رحلتها إلى تلك البلاد بداية لانهيار كل ما آمنت به. بلاد لا يُذكر اسمها على الخريطة، ولا يُسمح فيها بالحجاب، ولا تُحترم فيها الهويّة. ذهبت بتصريحٍ رسمي... وبقلبٍ يحمل الأمل، لكنها لم تكن تعلم أنّها على موعد مع خ ديعة تُسقطها في عيون الناس، وتكشفها أمام الجميع. وسط السقوط، يظهر من يشبه الخلاص... لكن هل يمكن للحب أن يولد من قلب الخداع؟ وهل يُمكن للثقة أن تعود بعد أن تنكسر؟ قصة فتاة وقفت وحدها في وجه العُرف... فهل تنتصر؟ أم تنكسر؟ #حجاب_بلا_قيود #توتا_محمودSeluruh Hak Cipta Dilindungi Undang-Undang