
هنا.. حيثُ تتقاطعُ الأقدامُ في الممرات، وتتجنبُ العيونُ لقاءَ النظرات، تبدأُ أكثرُ القصصِ مأساوية: قصةُ حبٍّ لم يقرأْ أحدٌ فصولَها.. سوى الصمت. لم تكن قصتهما عادية، كانت حكاية حُبٍّ لم تُقل... حكاية بدأت بنظرة، وما زالت تُروى بهمس العيون..All Rights Reserved