حين يعود الظلّ إلى صاحبه، لا يكون اللقاء شفاءً... بل احتراقًا جديدًا. بين الحبّ والشكّ، يبحث هيونجين وفيلكس عن نورٍ في رمادٍ لا يبرد.All Rights Reserved
1 part