
في قلب صحراء تابرناس، حيث تحترق السماء بالنار والرمال، اختفت فتاة شرقية... لتُعاد إلى الحياة في أحضان العائلة الأخطر في إسبانيا. سانتياغو دي فيغا، وريث المافيا الذي لا يعترف بالقوانين، لم يكن يعلم أن العثور على "الوردة الضائعة" سيوقظ داخله ما دُفن منذ زمن. أما أميرة الرفيقسن، فبين يديه تجد نفسها سجينة عالمٍ من الذهب والدم، حيث الحب يعني الخيانة... والنجاة ثمنها القلب نفسه. في عالمٍ لا يُغفر فيه الضعف، من الذي سيلتهم الآخر أولًا؟All Rights Reserved