Story cover for you'd kill me if you could /لو إستطعت، قتلتني by Apricothurrt
you'd kill me if you could /لو إستطعت، قتلتني
  • WpView
    Reads 31
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
  • WpView
    Reads 31
  • WpVote
    Votes 4
  • WpPart
    Parts 1
Ongoing, First published Oct 21
Mature
الحياة الفاسده تواقحت بلا ضمير في وجه ليليا، و قريبًا كُل ما وصفته يومًا بالمعرفة سيصير مجهولاً.

wlw...
All Rights Reserved
Table of contents

1 part

Sign up to add you'd kill me if you could /لو إستطعت، قتلتني to your library and receive updates
or
Content Guidelines
You may also like
تحت رحمة عدالتٌها by sa16har
19 parts Ongoing
آيرين تعيش تحت وطأة الخوف والعنف، حتى يظهر القدر في شكل القاضية جيسيكا، ليكشف لها أن الحب والقوة يمكن أن يولدا من قلب الألم. آيرين تعيش حياة مليئة بالخوف والقيود، حيث الزواج لم يكن كما حلمت به، وزوجها أليكس يمثل كل ما هو مؤلم وقاسٍ في حياتها. بين الصراخ والضرب والتهديدات اليومية، تشعر بأنها محاصرة في عالم لا مكان فيه للحرية أو الحب الحقيقي. لكن القدر يخبئ لها مفاجأة تغير كل شيء. لقاء غير متوقع بالقاضية جيسيكا يفتح أمامها أبوابًا جديدة للحياة، للحب، وللاكتشاف الذاتي. مع كل تحدي تواجهه، ومع كل لحظة ألم وصراع، تتعلم آيرين أن القوة لا تأتي من الخضوع، وأن القلب يستطيع أن يحب حتى بعد الجروح العميقة. رواية مليئة بالعاطفة، الصراع، والتحولات الدرامية، تروي قصة امرأة تكافح لاستعادة كرامتها وحقوقها، لتجد الحب والصداقة والدعم في أكثر الأماكن غير المتوقعة، في قصة GL تجمع بين الألم والدفء، الظلام والنور، الألم والحرية. ---
You may also like
Slide 1 of 10
وَجےـد مُـــــــتـيّم cover
تحت نفس السقف  cover
I'll be here || chuuves مترجمة cover
مثقلٌ بالمشاعر cover
فصلية الشيخ فهد  cover
تحت رحمة عدالتٌها cover
أثَـرُ cover
شيخ هجرس  cover
السيدة الأولى  cover
لــيـــــن cover

وَجےـد مُـــــــتـيّم

32 parts Ongoing

بعد غربةٍ طال زمانها، تعود سابل إلى الديار... الطفلة المدللة تعود اليوم نسخةً أكبر،أكثر هدوءًا، وأكثر ظلمة تعود لتُلقي بنظرها على حب الطفولة، ليلى، ابنة الجيران التي لم تغب يومًا عن ذاكرة القلب لكن... هل بقي الحب كما كان؟ نقيًّا، بريئًا؟ أم أنه تغيّر... حتى غدا جحيمًا لا يُجيد سوى الالتهام؟ وهكذا، ما بين الوجدِ،والمُتيَّم. تبدأ الحكاية...