
كنت أظن أن لا أمل لي في هذا العالم الرمادي... كل يوم يمر كنسخة من الذي قبله، وكل فكرة تؤلمني أكثر من سابقتها. حتى ظهر مشروع فني غريب... ومعه فنان لم أر مثله من قبل. لوحاته مليئة بالظلال، والألوان تهمس بما لا يستطيع أحد قوله بصوت عالٍ. لم أكن أعلم أن وجوده هنا سيقلب حياتي رأسًا على عقب... أو أنني سأجد نفسي مضطرة لمواجهة ما كنت أخاف أن أراه في داخلي.All Rights Reserved