
كتبت هذه الرواية لأهرب لـ عالمي الخاص حيث الخيال بلا قيود، والروح تتنفس بحرية بين اللحظات والمشاهد التي يصنعها عقلي. أنا هنا لأدعكم تلمسون خيالي كما أراه، وتغوصوا معي في أماكن لا يصلها الواقع . وبالأخير الشاعر لما يرحب في مُحبوبه يطلع بأقوى وأرق التراحيبَ ويقول هنا الشاعر : أقبلي من صوُب قلبي سلم الله هالخ طاويَ كل دربٍ في حضورك لا مشيتي تشرفينه وفي صيغة أخرى : مرحبا بك في مداهيل قلبٍ ما وطاه إلا أنتِ يا أغلى من وطى حُبه جال قلبي وشريانه 21 / 10/ 2025.All Rights Reserved