
في عالمٍ تكسوه الظلال، حيث الدماء تُشعل الحروب، والسحر يغيّر موازين الوجود، وُلد كائن لا ينتمي لأي عرق... نصف إنسان، نصف مصاص دماء. لكن ما لم يعرفه أحد، هو أن دمه يحمل لعنة البداية... ونهاية كل شيء. تحت قمرٍ ملوثٍ بلعنةٍ قديمة، تتصارع الممالك بين الخوف والطموح، والجميع يبحث عن "الهجين الأخير"؛ الكائن الذي تقول النبوءة إنه سيحطم السلاسل التي تربط العوالم... أو سيحرقها جميعًا. بين لهيب المعارك وسكون المقابر، وبين خيانة البشر وجنون الظلال، سيُجبر على أن يختار: هل يكون سلاحًا للدم... أم صرخةً للبقاء؟ مرحبًا بك في عالم لا يرحم الضعفاء، حيث الحقيقة أخطر من الوهم... وحيث اللعنة ليست قدرًا، بل بداية ثورة الهجين الأخير.All Rights Reserved